يتابع الفنّان علي الجشّي بثّ مقاطع فنّيّة عبر منصّة الانستغرام، مستعيدًا فيها بعضًا من شذرات الزّمن الماضي الجميل، ومن جملة ما نشره مؤخرًا مقطع بعنوان: "خياطة أمّي وكتابي"، يصف فيه إحدى سيّدات الخياطة قديمًا، وطريقة جلوسها خلف ماكينة الخياطة، وبجوارها ابنتها محاطة بكتبها، وبينما هي تمارس أعمال الخياطة، تتابع دروس ابنتها بحبّ ورعاية واهتمام، ويصف كذلك الغرفة التي يجلسان فيها بحبٍّ وغنًى وقناعة، مؤكّدًا أنّه مشهد يجسّد الأمومة والتّضحية والقوّة، ويذّكر بأنّ الحبّ والعزيمة يصنعان العجائب.
مقطع آخر بعنوان: "جدّي مجيد" يتناول فيه حكاية دكان أحد الأجداد في سوق الصكّ في القطيف، الذي كان يبيع الموادّ الغذائيّة منذ ستين عامًا، وفيه يقول إنّ الدّكّان لم يكن مجرّد مكان للبيع فقط، إنّما كان ملتقًى للجميع، لتبادل الحديث والاستمتاع بأجواء الألفة والمحبّة، فيما يؤكّد أنّ من ذكرياته التي لا تنسى زيارته للدّكان وهو بعمر الخامسة، قائلاً إنّ تلك الأيام كانت مليئة بالدّفء والمحبّة، خاتمًا بأنّ الدّكان كان جزءًا من حياة الكثيرين.
الشيخ محمد صنقور
عدنان الحاجي
الشيخ جعفر السبحاني
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
الشيخ محمد مصباح يزدي
حيدر حب الله
الشيخ علي رضا بناهيان
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
السيد محمد حسين الطهراني
أحمد الرويعي
حسين حسن آل جامع
أحمد الماجد
فريد عبد الله النمر
علي النمر
حبيب المعاتيق
زهراء الشوكان
الشيخ علي الجشي
عبدالله طاهر المعيبد
شفيق معتوق العبادي
السلام على ابن سدرة المنتهى
هل هناك نوع من المياه المعبّأة أفضل من غيره؟
حقوق أهل البيت (عليهم السلام) في القرآن الكريم (3)
الملاّ أحمد الخميس في ذمّة الله تعالى
سفر الركب الحسيني من كربلاء الى كربلاء (2)
السيّدة زينب (ع) من أقوى عناصر كربلاء
طراوة الدّم في الصّفاح
آه لوجدك يا زينب
شعراء عائلة المؤمن: لأبكينَّك شعرًا
مقدار ما سُلبَ من نساء أهل البيت (ع)