لم يكن لاصطلاح المركزيّة الغربيّة أنْ يتحوّل إلى ظاهرة في الواقع التاريخي للغرب الحديث، لولا وقوع سلسلة مِن التحوّلات الكبرى، جرت وقائعها في جغرافيّات الغرب على امتداد خمسة قرون متّصلة. ولو عاينَّا المدوَّنة المعجميّة الأوروبيّة في حقولها المختلفة، الفلسفيّة والثقافيّة والسوسيولوجيّة والاقتصاديّة والسياسيّة
حيث إنّ بدن الإنسان جزءٌ لا يتجّزأ من هذا العالَم، فهو -أيضاً- في حركة ثابتة، ابتداءً من خلاياه، بل من النواة والعناصر الموروثة والأجزاء الّتي تكوِّن النواة، حتّى أكبر شيء فيه. البدن كلُّه في حركة دائمة. فهناك خلايا تموت ويحلّ مكانها خلايا جديدة، وكذلك الّذين لم يموتوا، فبدنهم أيضاً في حركة تبدُّل دائم
إنّ ما ذكروه من الكلام هو أشبه بالشعر؛ إذ كيف يمكن القول بأنّ ما يفصل «النفوس» عن بعضها ويفتّتها هو «الـمُلْكيّة الفرديّة» فحسب؟ وهل مواهب الإنسان مقصورة على تلك الناشئة من المال والثروة؟ كلّا، بل توجد مواهب أخرى معنويّة، وحتّى أفراد العائلة الواحدة لن يتنازلوا عن حيثيّاتهم الخاصّة
الشيخ محمد صنقور
الشيخ محمد علي التسخيري
الشيخ فوزي آل سيف
عدنان الحاجي
السيد عباس نور الدين
الشيخ محمد جواد مغنية
السيد عبد الحسين دستغيب
د. سيد جاسم العلوي
الشيخ حسن المصطفوي
الشيخ علي رضا بناهيان
ناجي حرابة
عبدالله طاهر المعيبد
حسين حسن آل جامع
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حبيب المعاتيق
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
السخرية، بواعثها وآثارها
حال القرآن والقرّاء في آخر الزمان في الأحاديث
حفظ الصحة في رسالة الإمام الرضا (ع) الذهبية
الأفكار المشبوهة وتغييب النهضة الحسينية (2)
ما هو الغباء الوظيفي ولماذا هو شائع جدًّا؟
خارطةُ الحَنين
خيمة المتنبّي تحتفي بديوان الشّاعرة حوراء الهميلي الجديد (وصحوتُ.. للأحلام رائحة)
بين القيادة العلمية والقيادة الذرائعية
أَإِذا كُنَّا عِظاماً ورُفاتاً ؟!
لا تظنّوا بالآخرين سوءًا