أوّلاً: إنّ الروحانية الأصيلة التي هي من المحكمات والتي هي مدعاة فخرنا واعتزازنا، والذين يتعرّضون دوماً لسهام العدو الداخلي والخارجي إنّما تضاهي الملائكة، والملائكة لا يتقاضون أجراً على مهامّهم؛ لا من المعتقد ولا من الناس ولا من خالق العقيدة. هكذا هو الجو الفكري لأهل بيت العصمة الأطهار (عليهم السلام).
قبل الدخول في صلب الحديث، لابدّ من الإشارة إلى أنّ المراد من الروحانيين هم الفقهاء وعلماء الدين. ولئن اشتهرت تسمية هذه المجموعة بالروحانيين فلأنّ هذا النوع من المسمّيات ليس توقيفياً، ولا يوجد تشاحّ في المصطلحات، وإن سمّي علماء الدين وفقهاء الشريعة بالروحانيين فذلك لا لمشكلة دينية أو فكرية
إنّ الإيمان الحقيقي هو الذي يُحقّق للإنسان سعادته في الدنيا والآخرة، إنّه ذلك الإيمان الذي يستقرّ في النفس الإنسانية فيُغيّر أحوالها وينهض بها إلى أعلى المراتب ويجعلها تستشعر عظمة الله ووحدانيّته، وأنّه هو المتصرّف الوحيد في هذا الكون وهو المسيّر له ولا يتحرّك ساكن إلا بأمره، ويُسمّى الإيمان القلبي ومقرّه القلب.
الشيخ حسين مظاهري
الشيخ عبدالهادي الفضلي
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ محمد صنقور
السيد محمد باقر الصدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ محمد هادي معرفة
السيد محمد حسين الطبطبائي
عدنان الحاجي
الشيخ جعفر السبحاني
الشيخ علي الجشي
حسين حسن آل جامع
عبد الوهّاب أبو زيد
ناجي حرابة
فريد عبد الله النمر
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
الإسلام وميول الإنسان
شروط البحث
الزهراء للإمام عليّ: اشتملت شملة الجنين (1)
التمثيل بالمحقَّرات في القرآن
الشّيخ صالح آل إبراهيم: ميثاقنا الزّوجي
اليهود أشدّ الناس عداوةً للذين آمنوا
المادة على ضوء الفيزياء
المعرض الفنّيّ التّشكيليّ (أبيض وأسود) بنسخته الثّالثة
القرآن وجاذبيّته العامة
القرآن الكريم وأمراض الوراثة