قال تعالى : { إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُّبِينًا * لِيَغْفِرَ لَكَ اللهُ مَا تَقَدَّمَ مِن ذَنبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطًا مُّسْتَقِيمًا * وَيَنصُرَكَ اللهُ نَصْرًا عَزِيزًا }[ الفتح : 1 ـ 3].
لقد احتفل المسلمون حِقباً وأعواماً، بذكرى المولد النبويّ، في جميع أمصار العالم الإسلاميّ، من دون أن يعترض عليهم أحدٌ من الفقهاء على اختلاف مذاهبهم، وقد تحقّق الإجماع على جواز هذه الاحتفالات، بل استحبابها المؤكّد، قبل أن يولَد باذرو الشكوك، كابن تيميّة وشيوخ الوهابية، وأضرابهم من رؤوس الضلال الانحراف.
هو إسماعيل بن محمّد بن يزيد بن وداع الحِمْيريّ، المكنّى بأبي هاشم، والمعروف بالسيّد الحميريّ. وُلِدَ، عام 105 للهجرة، بِعُمّان [وقيل: وُلد في النُّعمان؛ وادٍ قريبٍ من الفرات] ونشأ في البصرة في حضانة والديه الإباضيّين (خوارج) إلى أن عَقَلَ وَشَعَرَ فهاجرهما واتّصل بالأمير عقبة بن مسلم ولَزِمَه حتّى مات والداه
الشيخ باقر القرشي
الشيخ محمد الريشهري
الشيخ محمد مصباح يزدي
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ محمد جواد مغنية
عدنان الحاجي
الشيخ جعفر السبحاني
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد ابو القاسم الخوئي
محمود حيدر
الشيخ علي الجشي
حسين حسن آل جامع
ناجي حرابة
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان