قال تعالى: ﴿قُلْ آمِنُواْ بِهِ أَوْ لاَ تُؤْمِنُواْ إِنَّ الَّذِينَ أُوتُواْ الْعِلْمَ مِن قَبْلِهِ إِذَا يُتْلَى عَلَيْهِمْ يَخِرُّونَ لِلأَذْقَانِ سُجَّدًا﴾. لماذا يخرون للأذقان والسجود على الجبهة؟ وهل توجد علاقة بين هذه الآية الشريفة والسجود على الذقن عند وجود جرح أو ما شابه في الجبهة كما قال الفقهاء؟
قال تعالى في سورة النساء في الآية 78: ﴿وَإِن تُصِبْهُمْ حَسَنَةٌ يَقُولُواْ هَذِهِ مِنْ عِندِ اللَّهِ وَإِن تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَقُولُواْ هَذِهِ مِنْ عِندِكَ قُلْ كُلًّ مِّنْ عِندِ اللَّهِ﴾، هذه الآية يُشَمُّ منها تأييدٌ لرأي المجبرة، فالحسنة في اللغة العربيَّة لها مَعَانٍ كثيرة منها: الرحمة والخير وكذلك السَّيئة لها معاني عديدة: كالمصيبة والحدث المؤلم ونقص الأموال.
الشيخ صلاح مرسول
السيد محمد باقر الصدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ عيسى أحمد قاسم
الأستاذ عبد الوهاب حسين
عدنان الحاجي
الحلقة الثالثة من رجال صدقوا: مالك الأشتر النخعي
الشيخ عبد الكريم الحبيل: هذا رسول الله
"فقه العلاقة مع الآخر المذهبي - دراسة في فتاوى القطيعة"
المرجعية الفكرية والمرجعية القيادية لأهل البيت
القرآن الكريم والقصة
الإيمان باللّه والإيمان بالطاغوت
ما هي نظرية "الانفجار العظيم"؟
خمسة أوصاف للنبي الأكرم (١)
الشيخ الحبيل يرد على دعوى تكفير علماء الشيعة لكافة المسلمين
الشيخ المطوع يستعرض مظاهر الرحمة المحمدية ويؤبن السيد الطويرجاوي