﴿وَإِن تُصِبْهُمْ حَسَنَةٌ يَقُولُواْ هَذِهِ مِنْ عِندِ اللَّهِ وَإِن تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَقُولُواْ هَذِهِ مِنْ عِندِكَ قُلْ كُلًّ مِّنْ عِندِ اللَّهِ﴾ ﴿إِن تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِن تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُواْ بِهَا﴾ ﴿قُلْ كُلًّ مِّنْ عِندِ اللّهِ﴾
المقصود مِن التي ﴿تَجْرِي بِأَعْيُنِنَا﴾ هي سفينةُ نوح (ع) بقرينة قوله تعالى: ﴿وَحَمَلْنَاهُ عَلَى ذَاتِ أَلْوَاحٍ وَدُسُرٍ﴾(1) وهي السفينة، فهي تجري فوق مياه الطوفان بحفظ الله تعالى ورعايته، وهذا الحفظ وهذه الرعاية - التي انتهت بنجاة نوحٍ ومن معه من الغَرَق
السلام على مسلم بن عوسجة الأسدي القائل للحسين وقد أذن له في الانصراف أنحنُ نُخلِّي عنك، وبمَ نعتذر عند الله من أداء حقِّك... ولو لم يكن معي سلاح أُقاتلهم لقذفتُهم بالحجارة ولم أفارقك حتى أموت معك، ...وكنتَ أول من شَرَى نفسه، وأول شهيدٍ من شهداء الله قضى نحبَه ففزتَ وربِّ الكعبة، شكر اللهُ استقدامك ومواساتِك أمامك
ليس في ذلك ميلٌ عن الخالق جلَّ وعلا، فالإمامُ (ع) كان في نافلةٍ والتصدُّق عبادةٌ من العبادات، وقد ثبت أنَّ النبيَّ (ص) إذا كان في نافلةٍ وجاءه أحد أو طرقَ عليه الباب أو سمِع بكاء طفلٍ خفَّف من صلاته(1)، وهذا معناه أنَّ صلاتَه لم تمنعْه من سماع ما يدورُ حوله،
ما تفسير الآية الكريمه:﴿مَن كَانَ يُرِيدُ الْعِزَّةَ فَلِلَّهِ الْعِزَّةُ جَمِيعًا إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ وَالَّذِينَ يَمْكُرُونَ السَّيِّئَاتِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَكْرُ أُوْلَئِكَ هُوَ يَبُورُ﴾(فاطر/10)
محمود حيدر
السيد محمد باقر الصدر
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ د .أحمد الوائلي
الشهيد مرتضى مطهري
السيد منير الخباز القطيفي
الشيخ علي آل محسن
نحو مدينة الرضا
أصوات المنشدين تتفاعل في مديح الإمام الرضا على منصة يوتيوب
البقيع امتحان العاشقين
الشيخ موسى المياميين يحيي ذكرى استشهاد الصادق في مسجد الخضر
فرقة حماة الصلاة تقدم أنشودة "الفتى الموالي" في ذكرى شهادة الصادق
عبيدٌ لسيّد واحد: مؤرخ أمريكي يكشف أسرار العبودية في الخليج والتناقضات الإنكليزية
مَن يؤمِنُ بعد بأسطورة العلمنة؟
مرثية الجشي في الإمام الصادق
الشيخ العرادي يدعو إلى تعزيز الجماعة الصالحة في المجتمع
اليقين الرياضي والمنطق الوضعي (٣)