إنّ علم الأشخاص بالغيب الإلهيّ بإذنه تعالى لا يعني أنّهم أنفسهم صاروا عالمين بالغيب في مقابل ذات الحقّ، فيكون ذلك مغايراً للتوحيد، بل يعني أنّه عين علمه الذي ظهر فيهم حقيقةً. وهذا هو عين التوحيد. وأنّ الله لا يعطي الغير مستقلًّا مثقال حبّة من خردل من علمه اللامتناهي
الشَّفْع بمعنى الزوج مقابل الوتر بمعنى الواحد والفرد، فحين يعجز المرء عن أداء عملٍ ما بمفرده فإنّه يلجأ عادة لطلب مساعد ومعين، ويدعى هذا المعين والمساعد بالشافع والشفيع، أي أنّه عند اقترانه بذلك الأمر فإنّ الإنسان يأخذ منه القوّة ويمكّنه بفضل معونته وانضمامه أن ينجز ذلك العمل.
أنّ القرآن الكريم كتابٌ يهدي المجتمع البشريّ ويرشده لأمتن وأتقن الأديان والأساليب والمذاهب والمسالك وأرسخها، وهو معنى يستحقّ التأمّل والدقّة لأهمّيّته البالغة، إذ منذ زمن أبي البشر آدم إلى يومنا هذا فكلّ ما جاء به الأنبياء وما نطقوا به عن الله الحيّ القيّوم كان لإرشاد البشر وهدايتهم
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد محمد باقر الحكيم
عدنان الحاجي
السيد محمد حسين الطهراني
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ محمد جواد مغنية
السيد محمد باقر الصدر
الشيخ باقر القرشي
الشيخ محمد مصباح يزدي
الدكتور محمد حسين علي الصغير
الشيخ علي الجشي
حسين حسن آل جامع
ناجي حرابة
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
الغيب والشهود
أبعاد التغيير في مجتمع الجزيرة العربية (2)
عواقب لتخليق (الحياة المرآتية) على الحياة والأرض في المستقبل
أذى أهل الطائف لرسول الله
النفاق في صدر الإسلام
الوجود واحد وبسيط
الحرية في الحضارة الرأسمالية
أبعاد التغيير في مجتمع الجزيرة العربية (1)
مكارم الأخلاق
الأصول الحاكمة على الحرب من وجهة نظر القرآن (2)