عَطِشاً أتيتُ إلى الغديرِ لأسْتقي
نَبْعاً رَوِيّاً في المدى لا يَنضبُ
فغديرُ حيدرةٍ يَفيضُ عُذوبةً
ما كانَ عنْ ظمأِ العطاشى يُحْجَبُ
وغديرُ حيدرةٍ يَشُعُّ بطولةً
إذ يَستبيحُ النَّاسَ غِرٌّ يَنْهَبُ
وغديرُ حيدرةٍ يُنيرُ عقيدةً
حيثُ اليقينُ هو الطريقُ الأرْحَبُ
وغديرُ حيدرةٍ يُؤسِسُ سيرةً
العدلُ دينُ اللهِ وهوَ المذْهَبُ
وغديرُهُ للمستضعفينَ مَلاذُهُم
قلبٌ رحيمٌ للرَّزايا مَنْكِبُ
وغديرُهُ للسالكينَ ضَمانَةٌ
رَوْحٌ وريحانٌ وقُرْبٌ أَعْذَبُ
يَسْقي عليٌّ في الغديرِ وإنَّما
في الحَشْرِ كَوْثَرُهُ الغَديرُ الأطَيبُ
مصطفى محسن اللواتي
"سلطنة عمان"
١ أكتوبر ٢٠١٥
الشيخ محمد صنقور
السيد عباس نور الدين
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
المرادُ مِن ظاهرِ الإثم وباطنِه
لا بُدَّ في طريق الوصال من تحمّل الأثقال
حول اكتشاف الحبّ.. عن قوّة التّعبير عن الحبّ
ذاكرة الأرض، مشروع للفنّان علي الجشّي، يتناول فيه بعض قرى القطيف، فنًّا وأدبًا وتاريخًا
"إدارة سلوكيّات الأطفال"، محاضرة لآل عبّاس، في مركز (سنا) للإرشاد الأسريّ
زهراء الشّوكان: الحزن شعور قويّ يترك ندوبًا في الرّوح، لذلك نعبّر عنه أكثر
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾
دمع عيني لم يزل في انسكاب
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام