ضمن برنامجه (حديث الثّلاثاء)، نشر مؤخرًا الشّاعر زكي السّالم عبر وسائل التّواصل الاجتماعيّ حلقة بعنوان: (إيّاك أن تكون نائحة مستأجرة)، تحدّث فيها حول تسخير بعض الشّعراء قصائدهم في مدح بعض المعارف والأصدقاء أو رثائهم مجاملة منهم.
وأكّد السّالم على أنّ القصيدة قطعة من قلب الشّاعر، ولا يبنغي منحها لكلّ مَن يطلبها، إلّا إذا كانت هناك عواطف صادقة تجاه المخاطَب مدحًا أو رثاء، وشدّد على أن لا يكون الشّاعر كالنّائحة المسأجَرة، تنتظر مَن يتّصل بها لتقوم ببذل وجه الشّعر ومائه.
وأشار السالم إلى ضرورة أن تنبع القصيدة من قلب الشّاعر وتمثّله وتكون مرآة لمشاعره، ولا يجب على الشّاعر أن يتفاعل مع أيّ مناسبة خاصّة أو عامّة، إلا إذا كانت خالصة صادقة.
وقال بأنّه لا بدّ للشّاعر أن يكون مرتقيًا بقصيدته ونصّه، وأن لا يكتب قصيدة بطلب، إلا إذا كان متفاعلاً معها، وبيّن أنّ بعض مَن يكتبون قصائد مغمورة بعواطف مزوّرة، لا يعود المعنّيون إلى الاتصال بهم لإلقائها، فتذهب القصيدة إدراج الرّياح.
الشيخ فوزي آل سيف
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ محمد هادي معرفة
محمود حيدر
عدنان الحاجي
الدكتور محمد حسين علي الصغير
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشهيد مرتضى مطهري
السيد عبد الأعلى السبزواري
حسين حسن آل جامع
الشيخ علي الجشي
ناجي حرابة
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
علاقة الجوار
كيفيّة وحي القرآن
الدين في ذاته يتأبّى الإكراه عليه
مصاب أطلّ على الكائنات
الدعاء في حياة الإمام الكاظم (عليه السلام)
الإمام الكاظم (عليه السلام) قديس بغداد
التنظير الفلسفيّ للمدينة العرفانيّة (1)
تشخيص الأمراض العصبيّة التنكّسية مبكرًا من الصّوت والكلام
مجاز القرآن: عقلي ولغوي
العلم والعقل والنفس