ما ذكره «كانط» من أنَّ الكمال غير السعادة، وأنّ الوجدان إنّما يدعو الإنسان للكمال، لا للسعادة، وهو يدَّعي أنّ الشيء الجميل الوحيد في هذا العالَم هو «إرادة الخير»، وهي الإرادة الّتي تنقاد انقياداً مطلقاً للوجدان، وهذا هو الكمال المطلوب، سواء قدَّم لنا هذا الكمال سعادةً أم ألَماً
اعتمد «كانط» على مسألة «الوجدان الأخلاقيّ»، وآمن بأنّ الأخلاق دساتير صريحة وقوانين بيّنة، يمليها الوجدان على الإنسان ويُلهمه إيّاها. وإذا ما سُئِل: لماذا يُؤثِر الإنسانُ غيرَه على نفسه؟ ولماذا يطلب الحقّ؟ ولماذا يرى الذلّة والمسكنة أصعب عليه من الموت والتضحية بالدم والروح؟ لأجاب: كلُّ ذلك علَّته وسببه «الوجدان»، ولا يوجد شيء آخر سوى قانون «الوجدان» ومعطياته.
من الضروري للنمو الصحي للطفل أن يتمكن من تكوين روابط تعلق آمنة مع والديه. فقد توصلت عقود من البحث إلى مكون رئيس لهذه العملية: التزامن بين أدمغة الآباء (الآباء والأمهات) وبين أدمغة الأطفال وسلوكهم أثناء التفاعلات الاجتماعية.
الشيخ فوزي آل سيف
السيد محمد حسين الطبطبائي
الدكتور محمد حسين علي الصغير
السيد محمد باقر الصدر
عدنان الحاجي
الشيخ محمد علي التسخيري
حيدر حب الله
السيد عباس نور الدين
الشهيد مرتضى مطهري
محمود حيدر
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
جاسم الصحيح
حبيب المعاتيق
حسين حسن آل جامع
الشيخ عبد الحميد المرهون
كتاب (الغَيبة) لابن أبي زينب النعماني
الشك في أقسامه والموقف منه
العلاقة بين العقيدة والأخلاق والعمل
مصادر تفسير القرآن الكريم (1)
نظريّات العامل الواحد
نظرية جديدة عن تكوّن نجوم الكون
مستقبل المجتمع الإنساني على ضوء القرآن الكريم (2)
سلامة القرآن من التحريف (3)
هل كشف العلوم الحديثة للقوانين والعلل في الطبيعة يلغي فكرة الله والحاجة إليه؟
العمل الأهمّ.. على طريق بناء الحضارة الإسلامية الجديدة