لقد أودع اللَّه -سبحانه- في الكون والإنسان من الأدلّة على وجوده - تعالى - ما لا يُحصى عدداً، فالأدلّة على وجوده تعالى- بعدد أنفاس الخلائق، والعقل البشري قادر على الاستدلال على اللَّه - تعالى - وصفاته، وعلى الكثير من المسائل العقائديّة الأخرى إذا لم تؤثّر عليه الأهواء وتُحيط به الشّبهات
بناءً على هذا، يكون قول «الأخلاق ذات جذر وجدانيّ» صحيحاً من جهة، وخاطئاً من جهة أخرى. هو صحيحٌ بلحاظ أنّ «قلب» الإنسان يُلهم الإنسان تلك الأخلاق، ومخطئٌ بلحاظ أنّ أولئك يتخيَّلون أنّ «الوجدان» حسٌّ مستقلّ عن حسّ معرفة الله، وأنّ وظيفته هي تشخيص تكليفنا فقط، من دون أن يكون معرِّفاً لمكلِّفِنا.
إنّ ألفاظ الرّؤية الكونيّة والأيديولوجيّا استُعملت في معان متقاربة، ومن معاني الرّؤية الكونيّة أنّها عبارة عن "مجموعة من المعتقدات والنظريّات الكونيّة المتناسقة حول الكون والإنسان، بل وحول الوجود بصورة عامّة"، ومن معاني الأيديولوجيا أنّها عبارة عن "مجموعة من الآراء الكليّة المتناسقة حول سلوك الإنسان وأفعاله".
ي عام 1968، عندما لم تكن هناك تقنيات لمراقبة طريقة عمل الدماغ في الوسط الحي in vivo، اكتشف طبيب المخ والأعصاب نورمان جيسكويند Norman Geschwind في الأشخاص المتوفين أن حجم منطقة في الفص الصدغي، المستوى الصدغي planum temporale، كان أكبر في النصف الأيسر من الدماغ من حجمه في النصف الأيمن
الشيخ فوزي آل سيف
السيد محمد حسين الطبطبائي
الدكتور محمد حسين علي الصغير
السيد محمد باقر الصدر
عدنان الحاجي
الشيخ محمد علي التسخيري
حيدر حب الله
السيد عباس نور الدين
الشهيد مرتضى مطهري
محمود حيدر
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
جاسم الصحيح
حبيب المعاتيق
حسين حسن آل جامع
الشيخ عبد الحميد المرهون
كتاب (الغَيبة) لابن أبي زينب النعماني
الشك في أقسامه والموقف منه
العلاقة بين العقيدة والأخلاق والعمل
مصادر تفسير القرآن الكريم (1)
نظريّات العامل الواحد
نظرية جديدة عن تكوّن نجوم الكون
مستقبل المجتمع الإنساني على ضوء القرآن الكريم (2)
سلامة القرآن من التحريف (3)
هل كشف العلوم الحديثة للقوانين والعلل في الطبيعة يلغي فكرة الله والحاجة إليه؟
العمل الأهمّ.. على طريق بناء الحضارة الإسلامية الجديدة