منذ ما يقرب من ٤٠٠٠ سنة، في القصر الملكي لمدينة ماري في بلاد ما بين النهرين، استيقظ الملك زيمري-ليم من كابوس لأسر البدو الرحل من الصحراء المحيطة لزوجته الحبيبة. يعتقد علماء الآثار منذ فترة طويلة أن خوف زيمري-ليم، يعكس الأدوار الرئيسية التي لعبها البدو في الحياة الحضرية المبكرة.
في عام ١٩٩٢، اكتشف باحثون أدلة على ما كان يحتمل أن يكون أقدم حياة على الأرض: دود ميكروسكوبي ملتوٍ تغطيه الصخور الأسترالية يقدر عمره ب 3.5 بليون سنة. ومنذ ذلك الحين، كان العلماء يناقشون ما إذا كانت هذه الآثار تمثل فعلاً الكائنات الحية الدقيقة القديمة،
من الخصائص النفسية للإنسان، الدافع الفطري والغريزي لمعرفة الحقائق، والاطلاع على الواقعيّات، التي تظهر لكل إنسان منذ بداية طفولته حتى نهاية عمره، وهذا الدافع الفطريّ لمعرفة الحقيقة الذي يعبر عنه أحياناً بـ (حبّ الاستطلاع) يمكن له أن يدفع الإنسان إلى التفكير والتأمل في القضايا والمسائل التي طرحت باسم الدين، ومحاولة البحث عن الدين الحقّ.
(سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ) (فصلت/ 53)، فيقول فيه ما حاصله: أنّها تعني أنّنا سنهتدي من وجود آيات الله في الكون والأنفس إلى وجود الله، فهو ينطوي على البرهان "الإنّي" وهو الاستدلال بوجود المعلول على وجود العلة كما نستدل بنزول المطر وصوت الرعد والبرق على وجود السحب الداكنة.
لقد تَنَاقش علماء الأنثروبولوجيا على مدى عقود فيما إذا كان البشر الذين يعيشون في المجتمعات القبلية منذ آلاف السنين هم أكثر أو أقل عنفاً من مجتمعات اليوم. يتساءل باحثون من جامعة نوتردام عما إذا كانت مسألة عنف أقل أو أكثر هي مسألة خاطئة - ماذا لو كان الأمر يتعلق بالمستوى النسبي؟
عدنان الحاجي
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد منير الخباز القطيفي
الشيخ محمد هادي معرفة
الشيخ جعفر السبحاني
السيد عباس نور الدين
الدور الخفي لدرب التبانة في الميثولوجيا المصرية القديمة
جناية هيغل في خديعة العقل
إحاطة الله العلمیّة بالموجودات
فلسفة النقد عند كانت وبرجسون
الحفاظ على الصحة في تراث الإمام الصّادق (عليه السلام)
ولكن تعمى القلوب الّتي في الصّدور
حدّ الإيمان والكفر
الإمام الصّادق: سِراجٌ في ليل الظّلمات
كيف نعرف الله حقًّا؟
يُسَمَّى قطيفا