أن الفطرة بعد الإشارة والتنبيه لو خليت وطبعها يعني لم تقترن بالموانع تسوق الإنسان نحو الكمال المطلق بخلاف غرائز الإنسانية فإنها لا جهة لها بدون أن يكون للعقل عليها تحديد وإشراف.

اسم "الخالق" شديد اللصوق بمقام وجوب الوجود، لدرجة أن من المحققين من عده أشد الخصوصيات الذاتية في الألوهية(1)، حتى وكأنه عنوانها. وقد أوجدت هذه الصفة معمعة فكرية حولها نمهد لها بالأسطر التالية:

رادف بعض أرباب المعاجم العربية بين المعرفة والعلم. وفارق بينهما آخرون بأن قالوا: العلم هو إدراك الكلي والمركب... والمعرفة هي إدراك الجزئي والبسيط... والمعرفة تستعمل في التصورات... والعلم يستعمل في التصديقات... ولذا يقال: عرفت الله، ولا يقال: علمته

تُنتج مادة كيميائية عصبية بشكل مفرط خلال العزلة الاجتماعية طويلة المدى، مما يتسبب في زيادة العدوانية والخوف.

إن أكبر إشكالية تواجه الإنسان هي عدم الالتفات الذهني للأولويات، والغفلة عن عملية ذات أهمية قصوى في حياته ومصيرية، وهي عملية التفكير. هذا لا يعني أنه لا يفكر، كون ممارسة التفكير ذات مراتب مشككة،

قد لا يكون الرجال من المريخ، ولكن - بالمقارنة مع النساء - يتواصلون معًا بطرق مختلفة جدًّا.

ولأن مجال الفلسفة انحصر الآن في دراسة ما يعرف بـ(ما بعد الطبيعة Metaphysics)، وهو مما لا يمكن إخضاعه للملاحظة أو التجربة، لابد من الالتزام في بحث أفكاره بالمنهج العقلي.

للشهور الهجرية نظام ثابت محكم مرتبط بسير القمر في منازله بتقدير من الله سبحانه وتعالى ﴿ وَالْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ مَنَازِلَ حَتَّى عَادَ كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ﴾ يس: 39.

وإذا رجعنا إلى مواقف العلماء وجدنا تيّارين رئيسيين يتجاذبان هذا الموضوع بدءاً ــ ربما ــ من الجاحظ (255هـ) وحتّى العصر الحاضر، فتيّار يحاول ــ في إثارته للموضوع ــ أن يجعل القاصر محصوراً في دائرة الصبيان والمجانين والعجزة، ممّن لا تسعفهم الحيلة للبحث والنظر ما دامت إمكاناتهم محدودة عقلياً

ما أنا؟ وما الكَوْن الذي أنا فيه؟ لا بدّ لِلإنسان مِن إجابة مُقنعة تجاه هذا السُّؤال، فلِأجل ذلك يوجد عند كلِّ أحد نوع من المعرفة تجاه نفسه وتجاه العالم.

يُلخّص [الشهيد السيّد محمّد باقر الصدر قدّس سرّه] النظريّة الإسلاميّة الاقتصاديّة: في أنّ المذهب الاقتصادي الإسلامي يقوم على ثلاثة مبادئ أساسيّة، تتكامل في ما بينها لتؤلّف النظريّة الاقتصاديّة الإسلاميّة،

قال الخبراء إن زراعة خلايا مخ جديدة في رأس مريض الزهايمر قد تساعد على استرجاع الذاكرة. وكشفت دراسة أجراها فريق من العلماء في معهد غلادستون وجامعة كاليفورنيا، عن طريقة حديثة لتخفيف العجز الذي يحدث في مهارات التعلم والتذكر الناجمة عن الجينات المرتبطة بهذا المرض.