ذكرَ القرآنُ الكريم اسم جهنَّم في أكثر من سبعينَ موردًا، والظاهرُ أنَّ المأنوسَ في الأذهان أنَّ جهنَّم اسمٌ ثانٍ للنار التي توعَّد اللهُ تعالى بها الكافرينَ والعُصاة يوم القيامة، فهي علَمٌ على تلك النار، فتكونُ جهنَّمُ والنارُ اسمين لمسمًّى واحدٍ وهي نارُ الآخرة، وهذا هو الـمُستظهَرُ أيضًا من الآية
أوصى القرآن الكريم باتّباع الحقّ وأوليائه والوفاء، وأمّا ظهر يوم عاشوراء، فقد كان أصحاب الإمام عليه السلام يتلقّون سهام العدوّ، ومع ذلك كانوا يصرّون على الصلاة، حتّى إذا ما قضوا كان يأتي الإمام الحسين عليه السلام يقف عند رؤوسهم فيقول الواحد منهم: هل وفيت؟ وكأنّهم كانوا حتّى تلك اللحظة يشكّون في وفائهم للإمام عليه السلام .
عن الهوى ودَوره التخريبي في حياة الإنسان، يقول تعالى: (وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الّذِي آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانْسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الْغَاوِينَ * وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلكِنّهُ أَخْلَدَ إِلَى الأَرْضِ وَاتّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَثْ ذلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الّذِينَ كَذّبُوا بِآيَاتِنَا فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلّهُمْ يَتَفَكّرُونَ)
الشيخ محمد مهدي الآصفي
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
عدنان الحاجي
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ شفيق جرادي
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ جعفر السبحاني
الشيخ محمد صنقور
الشيخ محمد مصباح يزدي
حسين آل سهوان
أحمد الرويعي
أسمهان آل تراب
حسين حسن آل جامع
أحمد الماجد
فريد عبد الله النمر
علي النمر
حبيب المعاتيق
زهراء الشوكان
الشيخ علي الجشي
الدكتور حسين الجارودي: طرق حماية الفرد لنفسه في فضاء الأمن السّيبراني
الدّكتور عبدالجليل الخليفة: السّعادة في مدرسة أهل البيت عليهم السّلام
مسألة الموت في المسيرة الحسينية
ظلمة أهل النّفاق وعماهم
نظرية الدوافع والاتجاهات الشخصية: كيف نستخدمها لتعزيز الهناء النفسي؟
شقيقة الحسين (ع)
بدر والطّفّ
الخطب التي جرت في الكوفة (1)
الصبر الزينبي والبصيرة الزينبية
معنى آخر للموت