فإن المراد بالعري الذي تتحدث عنه النصوص التي ذكرت في السؤال ليس هو ما يصل إلى حد ظهور أجساد النساء للرجال الأجانب، بقرينة أن الحديث في طائفة من تلك النصوص هو عن سلب ملاحف النساء، والملحفة هي الملاءة. والملاءة هي بعض ثياب المرأة، وتجعل عادة فوق سائر ثيابهن.
أحدهما : العرفان النظري ، وهو يُعْنى بتفسير الوجود ويبحث عن الله ، وعن العالم وعن الإنسان ، ولكنه يعتمد في الوصول إلى الحقيقة وفي الاستدلال عليها على الكشف ، ثم يوضح بلغة العقل ، ما يشاهده بالقلب .
فإنك إذا علمت بأن الشمس سوف تطلع غداً من المشرق، في الساعة الفلانية، فإن علمك ليس له تأثير في طلوعها، وكذا لو علمت بأن فلاناً سيقتل فلاناً الآخر، فإن علمك لا أثر له في القتل، ولا يعتبرك أحد قاتلاً، ولا يطالبك أولياؤه بدمه، ولا يحكم بالقَوَد..
إن القرآن الكريم قد بهر العرب ببلاغته وقهرهم بعجيب مزاياه، حتى اعترفوا بعجزهم عن مجاراته، ولم يتمكنوا من العثور على أي خلل أو خطأ فيه، وصاروا يعرضون كلامهم عليه ويسترشدون به، حيث اعتبروه حاكماً ومعياراً لكلامهم حين رأوا أنه في أعلى درجات الصحة والسلامة..
أولاً: ليس في قوله: ﴿ عَلَّمَ الْقُرْآنَ ﴾ أن تعليم القرآن كان للإنسان ، فإنه لم يقل : علم الإنسان القرآن . . بل جاءت القضية لمجرد الإشارة إلى أن تعليم القرآن قد صدر من الله تعالى . . وهذا أمر هام جداً .
إن كلمة ﴿ ... يُسَبِّحُ ... ﴾ تفيد استمرار التسبيح بالفعل، أما كلمة ﴿ ... سَبَّحَ ... ﴾ ، فتفيد حصول التسبيح فيما مضى..
الخوارج في العهد العباسي : كما أنّ الخوارج قد حاربوا العباسيين في مناسبات كثيرة ، ولكن بفعالية أقل ممّا كانت عليه في السابق
عليّ (عليه السّلام) وجرحى الخوارج : ويقول البلاذري عن حرب النهروان : (ووجد عليّ (عليه السّلام) ممّن به رمق أربع مائة فدفعهم إلى عشائرهم ولم يجهز عليهم
ظهور الخوارج : الخوارج : فرقة ظهرت في النصف الأوّل من القرن الأول الهجري ، وبالذات في مناسبة حرب صفين التي دارت بين أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب
ورد على خاطري سؤال، بعد أن قرأت لبعض الأخوة أن قوله تعالى: {سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ}. (الآية) نزلت قبل بيعة الغدير بوقت طويل. فهل هذه الآية مدنية أو مكية؟
فيرد هنا سؤال يقول: 1 ـ في الرواية: أنه «صلى الله عليه وآله» يودّ أن يقاسم الحسنين حياته الشريفة.. فلماذا تحدّث عن مقاسمتهما حياته، ولم يتحدّث عن مقاسمتهما عمره الشريف؟!
ما مدى صحة نسبة العبوس إلى النبي الأقدس صلى الله عليه وآله، الذي يتبناه ذلك البعض، ويستشهد له برأي صاحب الأمثل في تفسيره؟!
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
الشهيد مرتضى مطهري
الشيخ محمد العبيدان
الشيخ محمد مهدي الآصفي
إيمان شمس الدين
الشيخ محمد مصباح يزدي
عدنان الحاجي
جاسم بن محمد بن عساكر
حبيب المعاتيق
الشاعر معروف عبد المجيد
حسين حسن آل جامع
الشيخ علي الجشي
طاهرة آل سيف: لكلّ شخص هدهد أيضًا
التعدّديّة الدينيّة تهافت الوضعانيّة .. تسامي الوحيانيّة (3)
الذرّيّة الصالحة..حياة
الإلحاد خصيم الفطرة
تفسيــر سورة الإسراء (2)
محمّد (ص)
ديوان السّيّد محمّد الفلفل، عشق وولاء، ودموع وبكاء
مراقبة النّفس ومحاسبتها
طريق الجنة
حدود الله تعالى (2)