كثيرًا ما كُتِبت مقالات حول موضوع التقديس والقداسة، وعل إبداء كل هذا الاهتمام الفكري والثقافي حول هذا الموضوع يعكس هاجسًا يعيشه كثيرٌ من النخب والعلماء حول إرهاصاته ومآلاته ومخرجاته وانعكاسها على الواقع الإنساني والاجتماعي وعلى مسارات الإبداع وحرية التفكير والتنمية في كافة مجالاتها.
العقل مسار معرفة الشريعة، والقلب مسار معرفة الطريقة، والطريقة تقودنا إلى الحقيقة، ولا تتم الطريقة إلا بالشريعة، ولا تتم الحقيقة إلا بالطريقة، فرسم مسارات التعرف على الشريعة يضيق من دوائر الوهم وانحراف العقل، ولكنه لا يكبل العقل ضمن هذه المسارات بل يرسم له الطريق للسير والانطلاق نحو القلق والشك الإيجابي،
العلاقة التبادلية بين الحاكم والمحكوم تشكل مسار العدالة وترسم معالمها. ويقع الثقل الأكبر في ذلك على وعي الشعب ومدى قدرته على رسم سلوك متزن في التعاطي مع الحاكم، بحيث يمنع هذا السلوك الاستبداد والفرعونية، لكنه في ذات الوقت لا يكون سببًا للفوضى والفتنة.
التاريخ هو علم صيرورة الإنسان الذي يكون في حالة حركة وتكوين دائميين. فهو يعني بمعرفة الكيفية التي تكون وصار فيها الإنسان ومعرفة العلل والعوامل والقوانين التي كانت سببًا وراء ذلك التغير والتحول والرشد والتكامل والمرض والصحة والعنف والقدرة التي جعلت للإنسان أو المجتمع الإنساني.
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد منير الخباز القطيفي
الشيخ محمد هادي معرفة
الشيخ جعفر السبحاني
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام
"رسائل متأخّرة" المجموعة القصصيّة الأولى للكاتبة طاهرة آل سيف
الإمامُ الصّادقُ: وارثُ خَزائنِ العُلوم
الدور الخفي لدرب التبانة في الميثولوجيا المصرية القديمة
جناية هيغل في خديعة العقل
إحاطة الله العلمیّة بالموجودات
فلسفة النقد عند كانت وبرجسون
الحفاظ على الصحة في تراث الإمام الصّادق (عليه السلام)
ولكن تعمى القلوب الّتي في الصّدور
حدّ الإيمان والكفر