العلاقة التبادلية بين الحاكم والمحكوم تشكل مسار العدالة وترسم معالمها. ويقع الثقل الأكبر في ذلك على وعي الشعب ومدى قدرته على رسم سلوك متزن في التعاطي مع الحاكم، بحيث يمنع هذا السلوك الاستبداد والفرعونية، لكنه في ذات الوقت لا يكون سببًا للفوضى والفتنة.
التاريخ هو علم صيرورة الإنسان الذي يكون في حالة حركة وتكوين دائميين. فهو يعني بمعرفة الكيفية التي تكون وصار فيها الإنسان ومعرفة العلل والعوامل والقوانين التي كانت سببًا وراء ذلك التغير والتحول والرشد والتكامل والمرض والصحة والعنف والقدرة التي جعلت للإنسان أو المجتمع الإنساني.
هذا النموذج الذي يفرض وجوده ثقافيًّا واقتصاديًّا من خلال ضرب كل مقومات الاكتفاء الذاتي للدول المقترضة، لتصبح أسيرة بشعبها لقرون لشره نخبة اقتصادية تهيمن على كل مداخيل الدولة لإفقار أهلها وتجردهم من كل مقومات الحياة، وبذلك تحقق استعمارًا خفيًّا تحت شعار الدعم والمساندة.
افتقادنا لعالم المعنى والدلالات، وابتعاد أكثرنا عن اكتساب المعارف، وانغماس أغلبنا في عالم الماديات، وتبدل الأولويات، وتحولها من الروح إلى الجسد، وافتقاد التوازن المنطقي بينهما، وتحول القيم، رسم معالم لمفاهيم جديدة، كان لها أثر كبير في تشكيل العقل وتوجيه العاطفة، لتتحول جل أفكارنا وعواطفنا إلى مجرد غرائز بتنا عبيدًا لها،
الشيخ جعفر السبحاني
السيد عباس نور الدين
الشيخ محمد مهدي الآصفي
الشيخ شفيق جرادي
إيمان شمس الدين
محمود حيدر
الشيخ محمد صنقور
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد محمد حسين الطهراني
عدنان الحاجي
ناجي حرابة
حسين حسن آل جامع
فريد عبد الله النمر
الشيخ علي الجشي
عبد الوهّاب أبو زيد
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
مفهوم التربية في العلوم التربوية المعاصرة
التّوحيد في الحاكميّة
بين غياب المثل وضياع النقد.. فقدنا القدرة على إعداد القادة
ولايـة الله
القرآن الكريم كتاب دعوة وإصلاح
جدليّة النصّ والواقع في تأويليّة الشهيد الصدر
العدد 35 من مجلّة (الاستغراب)
البيئة الأسريّة وأثرها على بناء شخصيّة الأبناء، محاضرة في مركز (سنا) للشّيخ آل إبراهيم
العنف بين الأسرة والتعليم
ثم ماذا ما بعد الغرب؟!