(القدسُ) أَوَّلُـها عشقٌ؛ وآخرُها
عِتْقٌ؛ وبينهما الأشواق تضطرمُ
يا (مريمَ) الأرضِ.. لم نَفْطِمْكِ عن وطنٍ
ما زال عن بعضِهِ في الأرض ينفطمُ
(فاضتْ) إليكِ شعوبٌ من مدامعنا
و(طَوَّفَتْ) بكِ من آهاتنا أُمَمُ
لا تعتبي كيف أَخَّرْناَ زيارتَنا
حتى تنازعَ فينا اليأسُ والحُلُمُ
أشواقُنا بعدُ لم تنعسْ محاجرُها
لكنَّما نَعَسَ الإيمانُ والهِمَمُ
من أين يصعد في معراجكِ النغمُ؟
هذا الفضاء حديدٌ والمدى حِمَمُ
أين الصلاة التي يتلو مناسكَها
(نهرُ الفرات) إذا ما أَذَّنَ (الهرمُ)؟
القدسُ قامتُنا الكبرى يطيرُ بها
نحو السماء شموخٌ هادرٌ عَرِمُ
(القدسُ) أعلى يقيناً في عروبتِها
من أنْ ترفرفَ في عليائِها، التُّهَمُ
الشيخ محمد مهدي الآصفي
الشيخ جعفر السبحاني
عدنان الحاجي
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ محمد صنقور
الشيخ شفيق جرادي
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
الشيخ محمد جواد مغنية
السيد محمد حسين الطهراني
حسين آل سهوان
أحمد الرويعي
أسمهان آل تراب
حسين حسن آل جامع
أحمد الماجد
فريد عبد الله النمر
علي النمر
حبيب المعاتيق
زهراء الشوكان
الشيخ علي الجشي
المؤمن بين الفطنة والتغافل
التّفكير فريضة إسلاميّة
ما مدى تطابق التوائم؟
اهتمام المسلمين بالقرآن
طريق السبايا من الكوفة إلى الشام (1)
هل شقّت السّيّدة زينب (ع) جيبها في مجلس يزيد
مقاطع أدبيّة حسينيّة جديدة للشّاعر زكي السّالم
ثورة الحسين (ع) نقطة عطف في التطوّر الاجتماعيّ التاريخيّ
أين نبحث عن الله؟
الخطب التي جرت في الكوفة (2)