للعقيدة الإسلامية صفات متعدّدة، منها: سهولة فهمِها وتعلّمها، لأنّها عقيدة شاملة لا تختص بالفلاسفة والمتكلّمين والمفكِّرين، إلاّ أنّ ذلك لا يعني سذاجتها وابتذالها وعدم خضوعها للبراهين العقلية، بل يعني أنها في متانتها ورصانتها وخضوعها للبراهين والأدلة، بعيدة عن الألغاز والإبهامات
تتذكر اليوم الأول لك في المدرسة الابتدائية حين دخلت الصف الدراسي لأول مرة، وشعرت بشدة التوتر والإثارة، وفرحة الحصول على الكتب المدرسية – كلها أمثلة نموذجية لذكريات من ذاكرتنا العرضية. فالذاكرة العرضية تخزن أحداثًا شخصية فريدة بترتيب زماني ومكاني وتربطها بتجارب شخصية (غير موضوعية) سابقة.
لم يعد من ريبٍ في أن الإعلام بتقنياته الهائلة، بات أحد أبرز روافد التحولات الكبرى في السياسة والاقتصاد والفكر والفن والثقافة. بل قد يكون في أحايين شتى، محورها ومحركها ومحرضها. وعلى هذه الدلالة سيكون في تشكيل المعرفة وتكوين الأفهام، أو على العكس في تدمير أنظمة قيم كانت مادة صراع وتنازع، بين المحاور والأحلاف الدولية.
نستطيع أن نلاحظ أن المحتوى اللغوي ينبثق كلمة بعد أخرى في دماغ المتحدث قبل أن ينطق بما يحاول فعليًّا قوله، كما أن المحتوى اللغوي نفسه، يعاود الظهور بسرعة في دماغ المستمع بعد سماعه إياه". كما يقول زيد زاده Zaid Zada. المؤلف الأول وباحث علم الأعصاب من جامعة برينستون
وجدت دراستنا التي نشرت مؤخرًا، أن عدد ساعات النوم القليلة ووقت النوم المتأخر، مرتبطة بتغيرات قد تكون مضرة بالاتصالية الوظيفية في مناطق الدماغ المهمة للتعامل مع التوتر النفسي والسيطرة على المشاعر السلبية. ولا سيما عند الأطفال من الأسر ذات الموارد الاقتصادية المتدنية
بالنسبة للكثير من الناس، يعدّ منبه الساعة المزود بزر الغفوة جزءًا حيويًّا من صباح كل يوم. بضغطه مرة أو مرتين أو أكثر، يؤخّر البداية الحتميّة لليوم العمليّ لأيّ شخص. ومع ذلك، وفقًا لخبراء النّوم، قد يكون من المناسب بنحوّ أدقّ تسمية زرّ الغفوة هذا بالعدوّ.
الشيخ فوزي آل سيف
عدنان الحاجي
السيد عباس نور الدين
الشيخ محمد جواد مغنية
السيد عبد الحسين دستغيب
د. سيد جاسم العلوي
الشيخ حسن المصطفوي
الشيخ علي رضا بناهيان
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
الشيخ محمد صنقور
ناجي حرابة
عبدالله طاهر المعيبد
حسين حسن آل جامع
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حبيب المعاتيق
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
الأفكار المشبوهة وتغييب النهضة الحسينية (2)
ما هو الغباء الوظيفي ولماذا هو شائع جدًّا؟
خارطةُ الحَنين
خيمة المتنبّي تحتفي بديوان الشّاعرة حوراء الهميلي الجديد (وصحوتُ.. للأحلام رائحة)
بين القيادة العلمية والقيادة الذرائعية
أَإِذا كُنَّا عِظاماً ورُفاتاً ؟!
لا تظنّوا بالآخرين سوءًا
خصائص الأربعينيّة
الأفكار المشبوهة وتغييب النهضة الحسينية (1)
يمٌّ... وألواح ابن موسى