تُولّد الموجات فوق الصوتية باستخدام مسبار يحتوي على مادة تُحوّل التيار الكهربائي إلى اهتزازات، والعكس صحيح. وعندما تمر الموجات فوق الصوتية عبر الجسم، تنعكس عن حدود أنواع مختلفة من الأنسجة. ويكتشف المسبار هذه الانعكاسات ويُحوّلها مرة أخرى إلى إشارات كهربائية يمكن لأجهزة الكمبيوتر استخدامها لإنشاء صور لتلك الأنسجة.
لكن استرجاعنا لأفلاطون اليوم، تسوِّغه فرضيِّتان: الأولى، لأجل ابتعاث تفلسف مستأنف يدور مدار التساؤل عن إمكان قيام ميتافيزيقا تجاوز ما ترسخ من يقينيات منذ الإغريق إلى يومنا الحاضر. والثانية: لأجل التذكير بما غزاه النسيان من الأفلاطونيّة، سواء لجهة نقد مبانيها قديماً وحديثاً، أو لجهة ما يختزنه ميراثها من مفارقات تراكمت عليه الظّنون وسوءات الفهم.
والحاصل أنّ مع قطع النظر عن أشخاصٍ من قبيل الأب والأم والمعلّم والمربّي الذي لهم دور في شأن الإنسان الوجودي، ولهم حقّ الأمر والنهي بتلك النسبة، ومع قطع النظر عن أولياء الله المنصوبين من قبل الله تعالى لوضع القانون وحقّ الحكومة على الناس، مع قطع النظر عن هؤلاء لا يمتلك سائر الناس حقّ الملكيّة والحكومة على الناس.
أدركتُ أهمية دراسة هؤلاء الآباء الجُدد بمرور الزمن، لأنهم يمثلون مجموعة مثالية لفهم كيف تؤثر التغييرات الكبيرة في الحياة في السعادة ومعنى الحياة، والتي من شأنها أن تُتيح فرصةً لاستكشاف مدى ارتباط التربية بحياةٍ هادفة ولها معنى، وما يجري في الدماغ بعد هذه التغييرات الكبيرة في حياة هؤلاء الأباء التربوية.
في إحدى التجارب حين طلب الباحثون من الشمبانزي الشائع (الاسم العلمي: Pan troglodytes) التعرف على الصندوق الذي يحوي قطعة حلوى لذيذة مخبأة في أحد صندوقين، قيّم الشمبانزي أدلة مختلفة متوفرة لديه. ووجد الباحثون أنه غيَّر خياراته حين ظهرت له أدلة جديدة تخالف الأدلة السابقة، وتشير إلى وجود قطعة الحلوى في الصندوق الآخر.
ولكن مع هذا ما زالت هناك أمورٌ غير مذكورةٍ، ومشاكل مغلقةٍ وإبهامات؛ لذا ولأجل حلّ بعض المسائل من قبيل: منشأ الحرّيّة، وهل للحرّيّة قيمة مطلقة أم محدودة؟ نعتقد في البداية بلزوم تشخيص المعاني الاصطلاحيّة المختلفة لهذه الكلمة في الأدبيّات والثقافة قبل كلّ شيء، كي لا يحصل أيّ خطأ، وتصان النقود والآراء من الفوضى والخطأ.
بعد عقد من العمل، أصبح الباحثون أقرب من أي وقت مضى إلى إنجازٍ هام في مجال زراعة أعضاء الكلى: القدرة على نقل الكلى من متبرعين بفصائل دم مختلفة عن المتلقي، ما قد يُسرّع بشكل كبير من أوقات الانتظار وينقذ الأرواح. وقد تمكّن فريق من مؤسسات في جميع أنحاء كندا والصين من ابتكار كلية (عالمية)، يُمكن نظريًّا قبولها من قِبل أي مريض.
معنى (تقن) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
كيف تعامل أمير المؤمنين (ع) مع التاريخ في مجال تعليمه السياسي؟ (1)
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
الحداثة الفائضة في غربتها الأخلاقية
محمود حيدر
التفكير الإيجابي وقود النجاح
عبدالعزيز آل زايد
أريد أن يكون ولدي مصلّيًا، ماذا أصنع؟
الشيخ علي رضا بناهيان
حقيقة التوكل على الله
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
من عجائب التنبؤات القرآنية
الشيخ جعفر السبحاني
تسبيحة السيدة الزهراء (ع)
الشيخ شفيق جرادي
المثل الأعلى وسيادة النموذج بين التفاعل والانفعال الزهراء (ع) أنموذجًا (3)
إيمان شمس الدين
(التّردّد) مشكلة التسويف، تكنولوجيا جديدة تساعد في التغلّب عليها
عدنان الحاجي
السيّدة الزهراء: صلوات سدرة المنتهى
حسين حسن آل جامع
الصّاعدون كثيرًا
حبيب المعاتيق
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
معنى (تقن) في القرآن الكريم
كيف تعامل أمير المؤمنين (ع) مع التاريخ في مجال تعليمه السياسي؟ (1)
اختبار دم للتنبؤ بالمضاعفات الجراحية
كتاب ما وراء الشرّ
الحداثة الفائضة في غربتها الأخلاقية
التفكير الإيجابي وقود النجاح
أريد أن يكون ولدي مصلّيًا، ماذا أصنع؟
محفّز جديد وغير مكلف يسرّع إنتاج الأوكسجين من الماء
حقيقة التوكل على الله
من عجائب التنبؤات القرآنية