قديمًا كتب العلّامة المطهري حول الدوافع نحو المادية؛ وكانت المادية قد اجتاحت كل العالم بما في ذلك الحوزات الدينية في إحدى نسخها التي هي عبارة عن الظاهرية والقشرية. لم تمضِ مدة طويلة حتى اجتاح عالمنا توجهٌ جديد نحو الدين. كانت الثورة الإسلامية في إيران التي تحدّت الشرق والغرب
ولقد انعكس حُبُّه للأمّة وتفانيه في الهداية والإرشاد، في غير واحدة من الآيات نعرض بعضها قال سبحانه: (فَبِما رَحْمَةٍ مِنَ اللّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظّاً غَليظَ القَلْبِ لانْفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغفِرْ لَهُمْ وَشاوِرْهُمْ في الأمْر).
تختلف المقاربات والعلاجات الاجتماعية عن الفردية فيما يرتبط بالسلوكيات من حيث النتائج نجاحًا وفشلًا؛ وذلك لأنّنا في المقاربات الاجتماعية نحتاج إلى مستوًى من الإجماع والتوافق بين عددٍ كبير من أصحاب القرار والنفوذ والتأثير، في حين أنّ المعالجة الفردية قد يكفي فيها معالجٌ واحد
الشيخ فوزي آل سيف
السيد محمد حسين الطبطبائي
الدكتور محمد حسين علي الصغير
السيد محمد باقر الصدر
عدنان الحاجي
الشيخ محمد علي التسخيري
حيدر حب الله
السيد عباس نور الدين
الشهيد مرتضى مطهري
محمود حيدر
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
جاسم الصحيح
حبيب المعاتيق
حسين حسن آل جامع
الشيخ عبد الحميد المرهون
كتاب (الغَيبة) لابن أبي زينب النعماني
الشك في أقسامه والموقف منه
العلاقة بين العقيدة والأخلاق والعمل
مصادر تفسير القرآن الكريم (1)
نظريّات العامل الواحد
نظرية جديدة عن تكوّن نجوم الكون
مستقبل المجتمع الإنساني على ضوء القرآن الكريم (2)
سلامة القرآن من التحريف (3)
هل كشف العلوم الحديثة للقوانين والعلل في الطبيعة يلغي فكرة الله والحاجة إليه؟
العمل الأهمّ.. على طريق بناء الحضارة الإسلامية الجديدة